مشروع "تعزيز قيادة اللاجئين" يُنفذ في لبنان من تموز 2021 إلى تشرين الأول 2025، بهدف تمكين اللاجئين وتعزيز دورهم في إيجاد الحلول التي تلبي احتياجات مجتمعاتهم. يركز المشروع على دعم اللاجئين ليكون لهم دور فعال في تحديد مشكلاتهم واحتياجاتهم والمعوقات التي تواجههم، ومن ثم تقرير الحلول الأنسب لمجتمعاتهم. حيث تلعب وحدة تمكين المجتمع المدني دورًا في تيسير هذه العملية وتوفير الموارد اللازمة. للمشروع هدفين رئيسيين: 1. دعم 80 مبادرة يقودها أو يشارك في قيادتها اللاجئون عبر برامج بناء القدرات. 2. تقديم منح متوسطة لـ30 مبادرة من أصل 80، لتمويل برامجها المجتمعية بشكل كامل أو جزئي وفقًا لاحتياجات المجتمع. يساهم المشروع في تعزيز قيادة اللاجئين وتمكينهم من المشاركة بفعالية في تطوير واستدامة مجتمعاتهم في لبنان.

هو مبادرة استمرت لمدة 22 شهرًا، بدأت في أكتوبر 2022 و انتهت في يوليو 2024، الهدف العام للمشروع هو تمكين المجتمع المدني السوري والمواطنين من المطالبة والمساهمة في إعادة بناء البلاد بشكل عادل وشامل، من خلال تعزيز المشاركة العامة في الديمقراطية والحوكمة. و ركز المشروع على تحقيق الهدفين التاليين: تعزيز قدرات خمس منظمات مجتمع مدني لتمكينها من تصميم وتنفيذ تدخلات تنموية ذات صلة. زيادة وعي المواطنين السوريين من خلال تزويدهم بالمعلومات والتجارب التعليمية اللازمة لمشاركتهم الفعالة في شؤون الحوكمة والحياة الديمقراطية. سعى المشروع إلى المساهمة في بناء مجتمع مدني أكثر فعالية وقدرة على التأثير في عمليات إعادة البناء والتنمية في سوريا، مع التركيز على إشراك المواطنين في اتخاذ القرارات التي تؤثر على مستقبلهم.

مشروع النساء قائدات – النساء يقدن ويشاركن ويدافعن عن الديمقراطية والحقوق في سورية نُفذ من شباط 2022 إلى حزيران 2024. ركز المشروع على دعم وتعزيز منظمات المجتمع المدني والمبادرات التي تقودها النساء، والتي تعمل على قضايا حقوق الإنسان وحقوق النساء والحماية، وتعزيز الوصول إلى خدمات عادلة في مناطق التنفيذ. حقق المشروع ثلاثة أهداف رئيسية: تزويد 6 منظمات مجتمع مدني نسائية و6 مبادرات نسائية بالمهارات والمعرفة اللازمة لتعزيز حقوق النساء والمناصرة من أجل تغيير فعّال داخل مجتمعاتهن. تمكين النساء والفتيات النازحات من الوصول إلى مساحات آمنة وموارد تساعدهن على المطالبة بحقوقهن والمشاركة النشطة في المجتمع. توعية قادة المجتمع والهيئات المحلية ومنظمات حقوق الإنسان والجهات الإنسانية لتحسين الاستجابة لقضايا الحماية وحقوق النساء والفتيات النازحات. ساهم المشروع في تمكين النساء وتعزيز دورهن في قيادة التغيير والدفاع عن حقوقهن، مما يساهم في بناء مجتمعات أكثر عدالة وشمولية.

نُفذ المشروع خلال عامي 2022-2023 مستهدفا تعزيز القدرات التنظيمية والتقنية والمعرفية للمنظمات المجتمعية ومنظمات المجتمع المدني المحلية، بهدف تطوير مهاراتهم وتقديم الدعم اللازم لهم لتنفيذ تدخلات ذات جودة في مجال حماية الطفل والتعليم، وفقًا لاحتياجات المجتمعات المستهدفة. كما سعى المشروع إلى تعزيز قدراتهم للقيام بدورهم في الدفاع عن الحقوق والحريات والمناصرة من أجل التغيير. استهدف المشروع أربع منظمات مجتمع مدني (CSOs) وركز على تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية: تعزيز قدرات المنظمات المحلية وشبكاتها لتنفيذ تدخلات فعالة في مجال حماية الطفل والتعليم بجودة عالية، والاستجابة لاحتياجات المجتمع بشكل أكثر كفاءة. تمكين الشركاء المحليين من تنفيذ مشاريع يقودها المجتمع بكفاءة ومسؤولية. تعزيز التواصل وتبادل المعلومات بين الشركاء المحليين المختارين والجهات الفاعلة في المجتمع. ساهم المشروع في تطوير مهارات المنظمات المستهدفة وتمكينها من تقديم خدمات تلبي احتياجات مجتمعاتها بشكل مستدام وفعّال.

نُفذ المشروع من آذار 2022 حتى أيلول 2023، واستهدف دعم 6 منظمات مجتمع مدني نسائية. الهدف العام للمشروع هو تعزيز مشاركة النساء في العمليات السياسية وبناء السلام في شمال شرق سوريا من خلال: تحسين وصول النساء إلى الحقوق الأساسية، والمساواة بين الجنسين، والفرص القيادية والتمثيل السياسي. تطوير البنية التحتية عبر تعزيز القدرات التنظيمية والفردية، وتحسين الحوار والتنسيق. توفير الموارد اللازمة لتمكين النساء من قيادة التغيير الإيجابي، ودعم العمل الجماعي المنظم. سعى المشروع إلى تعزيز القدرات التنظيمية للمنظمات النسائية من خلال تدريبات وجلسات إرشاد مخصصة، تبعها برنامج منح فرعية لتنفيذ جلسات استشارية مجتمعية مع نساء من خلفيات وعرقيات متنوعة. ساهم المشروع في تمكين النساء من لعب دور أكبر في بناء مستقبل أكثر شمولية وعدالة في شمال شرق سوريا.

يكرس مشروع "أنت تقود" لتعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني السورية في جهودها التمثيلية والمناصرة للقضايا المدنية وحقوق الشباب والقضايا الإنسانية داخل مجتمعاتها. والهدف الرئيسي هو تمكين هذه المنظمات بالأدوات والمبادئ التوجيهية اللازمة، وتمكينها من زيادة الوعي بفعالية بشأن القضايا ذات الصلة.علاوة على ذلك ، يلتزم المشروع بتمكين القدرات القيادية والتواصل لهذه المنظمات. يهدف هذا التعزيز الاستراتيجي إلى تسهيل مناصرتهم للمخاوف المدنية وحقوق الشباب والمخاوف الإنسانية ، فضلا عن استجابتهم لاحتياجات المجتمع من خلال حملات وسائل التواصل الاجتماعي المستهدفة. على وجه التحديد ، ستركز الحملة على الدفاع عن حقوق الشباب.ستخضع 12 منظمة مجتمع مدني تعمل في شمال وجنوب ووسط سوريا لأربع حزم تدريبية شاملة: التربية المدنية وإتقان وسائل التواصل الاجتماعي واستخدام الأدوات الرقمية وبروتوكولات السلامة والأمن. بعد الانتهاء من هذه الوحدات التدريبية، ستتلقى منظمات المجتمع المدني منحا ستمكنها من تنظيم حملات مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، للدفاع عن حقوق الشباب في مجتمعاتهم. الهدف النهائي هو تمكين وتجهيز منظمات المجتمع المدني هذه للمساهمة بفعالية في التغيير الاجتماعي الإيجابي وتلبية الاحتياجات الحيوية لمجتمعاتها.

نُفذ المشروع بهدف تعزيز قدرات خمس منظمات سورية تعمل في المجال الإنساني في شمال شرق سوريا. ركز المشروع على تطوير الهياكل التنظيمية للجمعيات المستهدفة، وتعزيز رؤيتها الاجتماعية طويلة الأمد للمناصرة من أجل التغيير، مع العمل على زيادة وصول المجتمعات المحلية إلى حقوق الإنسان والحريات الأساسية. حقق المشروع هدفين رئيسيين: تمكين المنظمات المحلية من تلبية احتياجات مجتمعاتها عبر مشاريع فعالة. تحسين آلية التنسيق بين المنظمات لتعزيز العمل المشترك. ساهم المشروع في بناء منظمات أكثر استدامة وفعالية، قادرة على دعم المجتمعات المحلية والدفاع عن الحقوق والحريات في سوريا.